الشائع من أمثال بلادي !!!!

الشائع من أمثال بلادي !!!!

--------------------------------------------------------------------------------


1073- الشَّاجع قتل عُمْرُهْ :

عمره : نفسه . ومعناه أن الرجل الشجاع يأبى الظلم والضيم فيتقدم للمجابهة ويلقى حتفه . وقال الشاعر:

أرى كلنـا يبغي الحيـاة لنفسـه حريصا عليهـا مستهاما بهـا صبـــاً

فحب الجبان النفس أورده التقى وحب الشجاع النفس أورده الحربــــا

1076- شَارِبه قبل طَالبه حَرام :

والمعنى أن الماء محرم على من يشربه قبل الذي طلبه واحتاج إليه .



شارد : هارب . يضرب لمن يحاول الإفلات مما لابد منه ، أو لمن يهرب من شر فيقع في أشر منه . وفي الحجرية يقولون " خرجنا نستريح جانا البلا من صحيح " .وفي مصر يقولون " سلم من الدب وقع في الجب ". ومن الفصيح " أينما اوجه الق سعداً " . قال الشاعر :

وإذا أتاك من الأمور مقدر وهربت منه فنحوه تتوجه

1073- شَدْ لك ذِيْ مَا سَايرك :

أي أخذت برأي من لا يهمه أمرك ، ولن يشد أزرك عند الحاجة .

1074- شِدْ للقريب مثل البعيد:

يضرب للحث على اتقان العمل ومراعاة القرب مثل البعد.


- صَلّ له يقرُب لك:

يضرب فيمن يستعمل الحيلة لنيل مرامه. ويقولون في عدن "يقرأ تبارك ويسرق مبارك".

1074- صلَّح من الحبَّه قُبَّه:

صلح: عمل. يضرب لمن يهول الأمور الصغيرة ويعطيها حجماً أكبر بكثير من حجمها الحقيقي.

1075- صَلاة العَامَهْ ، عند الله تَامّه :

العامه : الأمي الذي لا يجيد القراءة والكتابة . والمعنى إن الله يقبل منه صلاته لأن أي تقصير فيها يكون غير مقصود وإنما لعدم الدراية بسبب أميته .

1076- صَلّيت لك تقرب:

وأصل المثل من حكاية قاطع الطريق الذي صلى ليأمن جانبه أحد المسافرين. وحين وقع في قبضته سأله الرجل ولماذا تصلي فأجاب "صليت لك تقرب" يضرب فيمن يستخدم الأساليب الطيبة لحاجة دنيئة في نفسه. وجاء في الأثر "لأمر ما جدع قصير انفه " . وقال الشاعر:

صلى وصاما لأمر كان يقصده حتى انقضى الأمر لا صلى ولا صاما

1077- صُم نظر وافطرُ نظر:

أي أن تصوم رمضان لرؤية هلاله وتفطر لرؤية هلال العيد. يضرب لوضوح الشيء أمام مرأى العين. يقول الشاعر الشعبي محمد سالم الكهالي:

إزكن بها ياذي تركّبها حـــور شف ما ذريت اليـوم لازم تحصـده باكـر

سدد حسابك صم نظر وافطر نظر ما اشتي حساب الآخرة حاسب على الظاهر

شفنا نحاسب من صغر والاّ كبـر شوفك بتمشـي بالخطأ لو كنت مش فاكـر

1078- الصَّميل له حَدَّه ونُصْ البَاطل:

الصميل: العصا الغليظة. نص: نصف. والمعنى أن القوة تعيد الحق حيث لا ينفع اللين وتفرض باطلاً مماثلاً.

1079- الصَّميل له طريقه:

يضرب للتدليل على أهمية القوة عند اللزوم في استرداد الحق.

1080- صَمِيْلِيْ وصَلَّى الله :

الصميل : العصا الغليظة . يضرب فيمن يود أن يفرض ما يريد بالقوة وإن كان باطلا .

1072- ضَارب على حَورَان تِسْلَمْ قانيه:

حوران وقانية: قريتان متجاورتان في السوادية، محافظة البيضاء، والمقصود أن تتشدد حيال الأشياء الصغيرة دفاعاً عن الأشياء الكبيرة.
الضَّيف له سبع خطايا:

يقال للضيف حين يأتي منه أي خطأ غير مقصود.

1072- طَاحِنِةْ شَرْعَهْ كَمَّله الطَّحن وكَسَرَهْ يَدْ المَطْحَنْ:

طاحنه: الطحانة. شرعة: اسم قرية. كمَّله: أكملت. والمعنى أن امرأة كلفت بالطحن فقبلت ولكنها كسرت الرحى بعد أن أنهت الطحن. يضرب لمن يفسد الشيء بعد حصوله على غرضه منه.

- الطَّارف غريم:

الطارف: أول من تقع عليه. والمعنى أن أول من تصادفه من أهل وعشيرة غريمك هو أيضاً بمثابة غريم، ومثل ذلك قولهم "لا ما لقيت الغريم لقيت ابن عمه".

1074- طَالب على طالب حَرام:

يستشهد به من طلب شيئاً من غيره فجاء إليه من يطلبه منه، وفيه اعتذار عن تلبية الطلب.

1075- طَالع ولا تبغض:

انظر معناه في قولهم "كابر ولا تبغض".

1076- الطَبينه غَبينه:

الطبينه: الضرة. والمعنى ان المرأة يلحقها الغبن من وجود ضرة لها. ويقولون في إب "الطبينة تحرق ولو كانت بالمشرق". ومثل ذلك قولهم "مثل الطبين".

1077- طَرْوِل بها لا حيث ما وصله
طرول: أي أن تذهب بالشيءأو ترمي به. والمعنى أن تقوم بما عزمت عليه من أمر حسب جهودك وإمكانيتك ولا لوم عليك أن أخفقت
1073- طَعْنَهْ بغيري سِوَى وهي بالجدار:

انظر معناه في قولهم "ضربة بغيري سوى وهي بالجدار".

1074- طَعْنَهْ من صديق:

كناية عن الأذى أو الضرر يلحق بالمرء من صديقه.

1075- طَلِيْ ، قال: اِحْلُبُهْ:

طلي خروف . أنظر معناه في قولهم تيس ، قال أحلبوه ".

1076- الطَّمع مَهْلَكَهْ:

يضرب في ذم الطمع لأنه يؤدي بصاحبه إلى التهلكة. وفي الأثر "تقطع أعناق الرجال المطامع " . وقال الشاعر:

حسبي بعلمي أن نفع ما الذل إلاّ في الطمع

1077- طهِّر لعمك شاربه:

انظر معناه في قولهم "دهّن لعمك شاربه " .

1072- الظَّالم له يوم:

أي أن الظالم لا بد أن يلقى جزاءه إن عاجلاً أو آجلاً. وفي الأثر "ظلم المرء يصرعه" ، و "الظلم مرتعه وخيم " . وقال الشاعر:

وما من يد إلاّ يد الله فوقها ولا ظالم إلاّ سيبلى بأظلم

وقال آخر مخاطباً ظالماً:

لا تظلمن إذا ما كنت مقتدراً فالظلم ترجع عقباه إلى الندم

تنام عيناك والمظلوم منتبـه يدعو عليك، وعين الله لم تنم

1073- الظَّامي شَرِبْ الحَمَأة:

1074- ويروي الظامي شرب الحَمَدة . الحمأة والحمدة: المياه الملوثة. يضرب لمن تدفعه الحاجة إلى القبول بالأقل والأرداء مما يريد حينما يعز طلبه.

1075- الظَّاهر لنا والباطن لله :

أي إننا نحكم على ظواهر الأشياء والأمور أما بواطنها فعلمها عند الله .

1076- ظَهْره بيشقى على بطنه:

يضرب لمن ينفق ماجمعه على احتياجاته الشخصيه .

1072- عَادْ حِبَالهَا بالرُّوم:

عاد: بمعنى لا زالت. يضرب لعدم انتهاء الأمور.

1073- عَادْ للزَّيت مزيِّت:

أي لابد للعمل من شخص يقوم به بإتقان . ومثل ذلك قولهم "جا للزيت مزيت".

1074- عَادْ للقطع قَيّاس:

أي لابد من التروي وقياس الأمور قبل الإقدام عليها.

قال الحميد ابن منصور بعتب على زارة إنسان

يقطع ولا بع قـا يـس وعاد للقطع قيــاس

1075- عَادْ لي من حبيبي تعناّقه:

أي لا زالت هناك كلمة أخيرة للمراجعة.

1076- عَادْ لي من صاحبي شَفْ:

شف: غرض. أي لازلت محتاجاً له في غرض ما.



1072- عِزْ القبيلي بلاده ولا تجرَّع بَلاهَا :

أي أن البقاء في الوطن أعز للمرء مهما كانت الصعوبات. قال الحميد ابن منصور:

عز القبيلي بلاده ولو تجرع بلاها يسير منها بلا ريش وان قد كسب ريش جاها

وقال الشاعر:

بلادي وان جارت علي عزيزة واهلي وان جاروا على كرام

ويقول شائف الخالدي :

عــز القبيلي بلاده والوطن مفقــود ومسقط الرأس ما بعـده وطن ثا ني

ايش اعذر المعز ذي عامد وراء لحيود ما تأوي البيت ذي منه سرت عا ني

1072- العِّزْ وادْفَأ بشَمْلَهْ ولا سُبَاعي برِخْصِهْ:

1073- العِّزْ ولو بشَمْلَهْ:

السباعي : مأزر ثمين . برخصه ، من الرخص أي برخيص .أي عش عزيزاً ولو اضطررت للبس الأسمال البالية. قال الشاعر:

للبس عباءةٍ وتقرَّ عيني أحب إليّ من لبس الشفوف

1072- العَيْفِهْ بتشِلَّهَا الرِّيح :

العيفه : القبيحة. والمعنى ان الكلام السيء ينتشر بسرعة الريح . قال الشاعر :

مقالة السؤ إلى أهلها أسرع من منحدر سائل

1073- عَيْنْ الجَراده بمرعاها وعيني بها:

والمقصود انني اترقبه فيما هو مشغول بما يخصه.

1074- عَيْنْ بالقَبْر وعَيْنْ بالظَّبْرْ :

الظبر: الزاوية أو الركن. يضرب فيمن يبلغ من العمر عتياً ولا يقنع من الدنيا وطمعه فيها.

1075- عَيْنْ بالمُقبَره وعَيْنْ بتدَّورْ مَرَهْ:

والمعنى أن الرجل حين يشيع زوجته إلى مثواها الأخير، يبدأ في ذات الوقت في التفكير بأمرأة اخرى تحل محلها. يضرب في عدم وفاء بعض الرجال. ومثل ذلك قولهم " رجل بالمقبرة وعين بتدور مره ".

1388- الغَايب عذره معه :

يضرب في التماس الأعذار للمتأخر عن الموعد المحدد. قال الشاعر :

تأن ولا تعجل بلومك صاحباً لعل له عذراً وأنت تلوم

وقال آخر :

لعمرك ما يدري المسافر هل له نجاح وما يدري متى هو راجع

1389- الغَايب لوّام :

والمقصود أن المرء الذي لم يحضر في أمر يعنيه يلوم الحاضرين حتى وأن أنصفوه.

1390- غَدَا البَتُولْ مُحَرَّم عالطيُور :

أنظر معناه في قولهم " سبار البتول محرم عالطيور " .

1391- الغُرْبَهْ كُرْبَهْ :

يستشهد به في تصوير حجم معاناة من يبعد عن وطنه. قال الشاعر :

ما من وقال آخر :

إن الغريب ولو يكون ببــلدة يجبى إليه خراجها لغريب

وأقـل ما يلقى الغريب من الأذى أن يستذل وقـولـه مكذوب

غريب وان أبدى تجلده إلا تذكر عند الغربة الوطنا


1391- غنم سَلْمَى بلا راعي:

يضرب في الجماعة التي تسودها الفوضى وليس لها حكيم يرشدها او رئيس يقودها.
- الفايده أكَلََهْ راس المَال :

يضرب لمن يسعى وراء الربح فيخسر ما بين يديه .

1389- الفتى من قال انا ، ليس الفتى من يهْتَرِيْ بأجداده :

أي أن الفتى من يشق طريقه بكفاءته وليس ذلك الذي يجتر ماضي اجداده. قال الشاعر الشعبي محمد سالم الكهالي :

والفتى من قال انا خذ بالمثل خيرة وصيه يا وثيق الساس والتفريط بالتاريــخ منكـور

والخلـف متبادلة والخلفة الهبلا بليــه والأسف عالصقر لو خلف بعشه بيض عصفور

1390- فتَّـهْ بصَنعاء ، قالوا : مُـدْ أيْدك :

فته : الطعام المفتوت (وجبة شعبية). يستشهد به من يقترح عليه شيئا بعيد المنال .

1391- الفَحْلْ بيُنْكَعْ من المُدْري :

ويروى من القشوى : انظر معناه في قولهم " لحمة الفحل بتنكش من المدري ". ينكع وينكش : بمعنى يقفز ، المدري والقشوى : وعاء من المدر ( الفخار ) يستخدم في الطباخه .

1392- فرح برمضان ذِيْ ما صَامَه :

يضرب في المرء الذي يفرح بحدوث أمور لا يتحمل اعباء القيام بها . ويقولون في صنعاء "جيت يا رمضان عند الذي لا يصلي ولا يصوم "وتقول حكمه لاتينية قديمه " الشبعان يعظ في موضوع الصيام " .

1388- الفَريْعْ بيحَصِّلْ صَمِيْلْ :

الفريع: من يتدخل بين المتشاجرين ليمنع بطش كل منهما بالآخر، وقد لا ينجو من الاذى كأن تقع به ضربة عن طريق الخطأ من أحد المتخاصمين .




























1075- شِدِّهْ وتْزُولْ:

يقال للحث على التذرع بالصبر عند النوائب لأنها لن تدوم . قال الشاعر :

ولرب نازلة يضيق بها الفتـى ذرعاً وعند الله منها المخرج

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج

وقال آخر:

هي شدة يأتي الرخاء عقبها وأسى يبشر بالسرور العاجل

وإذا نظرت فإن بؤساً زائلا للمرء خير من نعيم زائـل

- شَرْ مَالك ينفعك:

أنظر معناه في قولهم "خس مالك ينفعك".
- شَرْ مَالك ينفعك:

أنظر معناه في قولهم "خس مالك ينفعك".
1077- الشِّرَاحَهْ من الشَّارح:

أي بمعنى "حاميها حراميها
1088- الشّك قتّال:

يضرب لذم الشك وسؤ الظن بالناس. وقد قال تعالى (إن بعض الظن إثم) . وقال الشاعر:

إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وصدق ما يعتاده من توهــم
وعادى محبيـــه بقول عداته فأصبح في ليل من الشك مظلم

- الشُّكَا لغير الله مَذَّله:

ومعناه في قول الشاعر :

لا تشك فالناس في الرزايا ثلاثــة ثم لا مزيــــد

اما صديقاً يفاد غمــا او شامـت كاسـح حسـود

او غافل عنـك مستريح اليه شكــواك لا تفيـــد
1072- صَابِحْ القوم ولا تمَاسِيْهَا:

والمعنى إذا أردت زيارة قوم فلتكن زيارتك في الصباح ، لان الزيارة في الليل قد تزعج المضيف
- الصَّابر ظافر :

بمعنى من صبر ظفر.
1076- صَاحب الحَاجه لَجُوج:

أي أن المحتاج يلح في طلب حاجته
1077-الصَّاحب الجِيْدْ مَغْنَمْ ، والفَسْل مَاهَلْ ندَامه :

الجد : الرجل ذو المروءة . الفسل : النذل . ماهل : ليس سوى . أي انك تغنم أو تكسب من صداقة الشخص الجيد ، أما النذل فلن تجني من صداقته سوى الندم .

1072- صَاحبك لوَّل لا يغُرَّك الثَّاني:

لول: الأول، يضرب للحث على التمسك بصداقة من سبق لك معرفته واختباره
1072- صَلْ بثوب الدَّم قبل الندم:

يضرب للحث على عمل الشيء في وقته وقبل الندم