توصل الشيخ سالم ناصر العبادي، شيخ آل العبادي إلى اقناع آل حقيس من قبائل آل فضل وآل لسروح من قبائل يافع المتقاتلين على أرض حدودية منذ يومين وحتى مساء أمس في منطقة حطاط بمحافظة أبين، إلى وقف القتال بينهما وعقد صلح مدته أسبوعان إلى شهر واحد.
ويأتي تدخل الشيخ سالم ناصر العبادي، على إثر اتصالات مكثفة أجراها معه الأخ محمد علي الشدادي، نائب رئيس مجلس النواب والنائب سالم منصور والشيخ وليد الفضلي الذين كلفوه بمهمة التدخل ووقف القتال بين الطرفين.
وكانت أنباء قد وردت من المنطقة عن مصرع شاب وسقوط عدد من الجرحى.
وتفيد مصادر مطلعة بأن أسباب القتال بين الطرفين تعود إلى ادعاءات بملكية الجبال المتاخمة لمصنعي الأسمنت في جبال حطاط ونواحيها التي يجري منها حاليا نقل كميات كبيرة من أحجار الرخام والجرانيت وأحجار تزيين المباني.
وعلم أن نقاطا قبلية جرى استحداثها أمس على الطريق الأسفلتي المحاذي لمنطقة مصانع الأسمنت، وأخذ بعضها يطلق النار على السيارات المارة دون تمييز، فيما كانت الاشتباكات القبلية مستمرة في منطقة دار الفرضة (حطاط) وحواليها.
وكانت سيارة نقل قلاب وأخرى من نوع هيلوكس تتبع المقاول محمد ناصر عبدالباقي قد تعرضتا أمس الأول السبت لإطلاق نار كثيف أصاب إطاراتهما أثناء تأديتهما العمل لدى شركتي مصانع الأسمنت في باتيس.
إلى ذلك تقوم شخصيات اجتماعية وقبلية من أبناء ردفان بالتوسط لرأب الصدع ونزع فتيل الاقتتال القبلي في ظل غياب تدخل أجهزة الدولة على الرغم من وجود المشكلة في منطقة استثمارية مهمة.
وفي وقت لاحق من مساء أمس أفادت معلومات بأن ما يقرب من ستة أطقم عسكرية شوهدت في السابعة من مساء أمس تتجه صوب باتيس ـ حطاط.
توصل الشيخ سالم ناصر العبادي، شيخ آل العبادي إلى اقناع آل حقيس من قبائل آل فضل وآل لسروح من قبائل يافع المتقاتلين على أرض حدودية منذ يومين وحتى مساء أمس في منطقة حطاط بمحافظة أبين، إلى وقف القتال بينهما وعقد صلح مدته أسبوعان إلى شهر واحد.
ويأتي تدخل الشيخ سالم ناصر العبادي، على إثر اتصالات مكثفة أجراها معه الأخ محمد علي الشدادي، نائب رئيس مجلس النواب والنائب سالم منصور والشيخ وليد الفضلي الذين كلفوه بمهمة التدخل ووقف القتال بين الطرفين.
وكانت أنباء قد وردت من المنطقة عن مصرع شاب وسقوط عدد من الجرحى.
وتفيد مصادر مطلعة بأن أسباب القتال بين الطرفين تعود إلى ادعاءات بملكية الجبال المتاخمة لمصنعي الأسمنت في جبال حطاط ونواحيها التي يجري منها حاليا نقل كميات كبيرة من أحجار الرخام والجرانيت وأحجار تزيين المباني.
وعلم أن نقاطا قبلية جرى استحداثها أمس على الطريق الأسفلتي المحاذي لمنطقة مصانع الأسمنت، وأخذ بعضها يطلق النار على السيارات المارة دون تمييز، فيما كانت الاشتباكات القبلية مستمرة في منطقة دار الفرضة (حطاط) وحواليها.
وكانت سيارة نقل قلاب وأخرى من نوع هيلوكس تتبع المقاول محمد ناصر عبدالباقي قد تعرضتا أمس الأول السبت لإطلاق نار كثيف أصاب إطاراتهما أثناء تأديتهما العمل لدى شركتي مصانع الأسمنت في باتيس.
إلى ذلك تقوم شخصيات اجتماعية وقبلية من أبناء ردفان بالتوسط لرأب الصدع ونزع فتيل الاقتتال القبلي في ظل غياب تدخل أجهزة الدولة على الرغم من وجود المشكلة في منطقة استثمارية مهمة.
وفي وقت لاحق من مساء أمس أفادت معلومات بأن ما يقرب من ستة أطقم عسكرية شوهدت في السابعة من مساء أمس تتجه صوب باتيس ـ حطاط.
توصل الشيخ سالم ناصر العبادي، شيخ آل العبادي إلى اقناع آل حقيس من قبائل آل فضل وآل لسروح من قبائل يافع المتقاتلين على أرض حدودية منذ يومين وحتى مساء أمس في منطقة حطاط بمحافظة أبين، إلى وقف القتال بينهما وعقد صلح مدته أسبوعان إلى شهر واحد.
ويأتي تدخل الشيخ سالم ناصر العبادي، على إثر اتصالات مكثفة أجراها معه الأخ محمد علي الشدادي، نائب رئيس مجلس النواب والنائب سالم منصور والشيخ وليد الفضلي الذين كلفوه بمهمة التدخل ووقف القتال بين الطرفين.
وكانت أنباء قد وردت من المنطقة عن مصرع شاب وسقوط عدد من الجرحى.
وتفيد مصادر مطلعة بأن أسباب القتال بين الطرفين تعود إلى ادعاءات بملكية الجبال المتاخمة لمصنعي الأسمنت في جبال حطاط ونواحيها التي يجري منها حاليا نقل كميات كبيرة من أحجار الرخام والجرانيت وأحجار تزيين المباني.
وعلم أن نقاطا قبلية جرى استحداثها أمس على الطريق الأسفلتي المحاذي لمنطقة مصانع الأسمنت، وأخذ بعضها يطلق النار على السيارات المارة دون تمييز، فيما كانت الاشتباكات القبلية مستمرة في منطقة دار الفرضة (حطاط) وحواليها.
وكانت سيارة نقل قلاب وأخرى من نوع هيلوكس تتبع المقاول محمد ناصر عبدالباقي قد تعرضتا أمس الأول السبت لإطلاق نار كثيف أصاب إطاراتهما أثناء تأديتهما العمل لدى شركتي مصانع الأسمنت في باتيس.
إلى ذلك تقوم شخصيات اجتماعية وقبلية من أبناء ردفان بالتوسط لرأب الصدع ونزع فتيل الاقتتال القبلي في ظل غياب تدخل أجهزة الدولة على الرغم من وجود المشكلة في منطقة استثمارية مهمة.
وفي وقت لاحق من مساء أمس أفادت معلومات بأن ما يقرب من ستة أطقم عسكرية شوهدت في السابعة من مساء أمس تتجه صوب باتيس ـ حطاط.