ادوات الطبح والزراعه وغيرها في البيت اليافعي
أولاَ ... أدوات المطبخ
الكٍشحه ... لعصد العصيد في بداية الأمر قبل أن يشتد
المذر ... شكله يشبه الصميل طوله (50) سانتي هذا بعد الكٍشحه لتشديد العصيد به
القدح ... إنا من الخشب يوضع فيه العصيد أو اللحوح أو أي شي ولكن العصيد أكثر
الصحنه ... وهيا أكبر من القدح وهيا للعصيد (خاص) عند العزائم والولائم
المطيبه ... صحن دائري صغير عميق نسبياَ وهيا للمرق والخُصار وغيرها
القوب ... ويا عيني على القوب كانوا يستخدمونه أجدادنا وهوا خاص ( للقهوة)
الذفال ... شكله دائري ويوضع فوقه اللحم وقت الذبح ويوضع فوقه (قدح) العصيد وقت الأكل
الدله ... وتسميتها بدله هذا إذا كانت من مادة النحاس أما دلال الأيام هذه فهيا دلال صينيه معدن (للقهوه)
المُجحُر ... وئسمه العام المجراف حق الرماد والقمامه
المافي ... حق الخُبز مصنوع من المٍدر
الصيني ... وهوا من الصين ويستخدم للقهوه والشاي
والأن بعض انواع المُسميات لما يحتوي البيت اليافعي
البيت اليافعي مؤلف من دورين إلى أربعه خمسه أدوار
وفيه...
أولاَ
الطابق الأول هذا أيام زمان أيام الفتن والحروب
الطابق الأول للبقرة ويسمى العكم
الطابق الثاني مفرش للجلوس .. ومربعه للنوم .. والحمام يجمع الأثنين على مدخلين
والثاني كذلك والثالث والرابع كون البناء اليافعي مؤلف كل دور من غرفتين فقط واسئلوا الصلاحي
والمشكله إن البيت اليافعي تشوفه من الخارج تقول فيه عشرين غرفه ولكن ما تجد غير تلك الغرفتين
وعندما تراه من الخارج ترى الدور الواحد فيه تسع طوق والغرف اثنين واسئلو الصلاحي
وفعلا أخر البيت نسميه ألجباء والبيت اليافعي تزينه التشاريف فلا بُد أن تكون للدار أربع تشاريف
بشرط أن يكون البيت مؤلف من ثلاثه دور واما دورين غيب في يافع يسوي صاحبه تشاريف لا زم يكون ثلاثه دور وما فوق .. واسئلو الصلاحي .. وقولوا له ليش قرية عنتر مافيها تشاريف
أدوات الحٍراثه وغيرها
المجرفه ... لجرف التراب
الخنزره ... وفي بعض المناطق تُسمى الحٍجنه وهيا لحرث الطين أو الحقل باليد
الجلعاب ... شي من الجلد اي جلد الثور له مدلين للخلف يحمله البتول أو المراءه ويحملوا فيه البُن والعلف وغيرها من الأشياء
الصُره ... وهيا أكبر من الجلعاب وتستعمل لنفس أغراض الجلعاب
الهييج ... وهوا من الخشب يوضع بين أكتاف ثورين وفي الهييج تتثبت خشبه طويله تنتهي عند أقدام الثورين ويُرط بها السحب الذي ينخر في أعماق التراب .. للحرث
أما حٍرثة البُن عندنا فتحرث باليد بالخنزره أو الحٍجنه كما أشرنا كون البن لا تستطيع البقر الدخول فيه
لتقارب أشجاره الكثيفه
الساقية وهيا المجرى الذي يسير فيه الما عند السقي للطين
وايام الشده يسنوا البير إلى حوض يُسمى ( الجُب) وبعد أن ينتهوا يفتحوا فتحت الجُب وينحدر الماء بقوه كي يصل حيث يريده الفلاح
الزواج ... ولباس العٍرسان أيام زمان
العروسه ... ترتدي ثوب جميل وقت الزفه وفوق الثوب وتربط وسطها بمشده ديولي من الحرير الهندي وفوق الثوب .. المجول
والعريس ايام زمان يلبس مشده ديولي .. وفوطه حررير وشميز ذو لون صارخ وكوت ذو لون اكثر لمعان .. ويحمل بيده سيف أو مرجز وهذا المرجز هوا عباره عن مرجز البندق كائثبات شجاعه
خادم العُرس .. يُسمى عندنا ( الشاحذ) وهوا الذي يقوم بكل ما يلزم في الزواج من خدمات وغيرها ويحصل على ما يرموه الحاضرين على راس العريس من مال
حضور الزواج عنما يحضرون المهنئين في العرس يختار هذا الخادم أو (الشاحذ) عدد الشواعة اللتي سوف ترافق العريس في رحلته لجلب حبيب العُمر وهذا التكليف يحصل حليه ( الشاحذ) من ولي أمر العريس
وعند وصول الشواعه أو قبل رحيلهم يقومون بالرمي بالرصاص على أهداف بعيدة المدى وترى رميان السلب كيف يقنصون الأهداف على مسافات بعيده لا تصدق والأهداف عباره عن قطع من الحجر المرو البيض الذي يراه الرامي ويقوم بالتهديف عليه وعيب على أي رامي إذا لم يصيب بالطلقة الثالثه
أحبائي سوف أقوم بشرح الكثير لكم عن يافع وعاداتها
وهنا أكتفي بذلك
منقول